1- تبين الدراسات العلمية أن الطفل ينمو ويتعلم من خلال تفاعله مع الناس والأشياء في بيئته وعليه فإن بإستطاعة الراشدين تحسين مستوى نمو الطفل وتعلمه بتوفير بيئة داعمه تزود الطفل بالمكان والأدوات والفرص اللازمة للتعلم سواء في المنزل أو خارجه .
2 - يتعلم الطفل بشكل أفضل ويتحسن مستوى نموه عندما يشارك بفعاليه في عملية التعلم فمن الأهمية بمكان أن تتاح للطفل فرص بناء معرفته الذاتية من خلال الاستكشاف والتفاعل مع الأشياء والتقليد .
3 - ان مظاهر النمو الجسمي والعقلي والاجتماعي والعاطفي مترابطة ومتداخلة ، بمعنى أن التطور في أحد مظاهر النمو يؤثر على مظاهر النمو الأخرى .ولذلك يجب أن تكون البرامج شمولية .